fbpx

10 أفلام كلاسيكية يجب على كل محبي الأفلام مشاهدتها

السينما هي شكل فني يتجاوز الأجيال ويظل أحد ركائز الثقافة المعاصرة. يتميز تاريخ السينما بعدد لا يحصى من الأفلام التي أصبحت مرجعًا في عصرها وتعتبر من الكلاسيكيات حتى يومنا هذا. إذا كنت من محبي الأفلام، فمن الضروري أن تتعرف على هذه الروائع التي ساعدت في بناء تاريخ الفن السابع. تحقق من 10 أفلام كلاسيكية يجب على كل رواد السينما مشاهدتها أدناه:

  • المواطن كين (1941) - أورسون ويلز "المواطن كين" هو فيلم ثوري غيّر طريقة صناعة السينما. الفيلم من إخراج وتأليف وبطولة أورسون ويلز، ويحكي قصة قطب الصحافة تشارلز فوستر كين، منذ طفولته حتى وفاته، وهو يحاول كشف معنى كلمته الأخيرة: "برعم الورد". إن السرد المجزأ والتصوير الفوتوغرافي المبتكر جعل من "المواطن كين" عملاً كلاسيكيًا خالدًا.

  • الدار البيضاء (1942) - مايكل كيرتس "الدار البيضاء" هو فيلم رومانسي أصبح فيلمًا كلاسيكيًا على الفور ويعتبر أحد أفضل الأفلام على الإطلاق. يحكي الفيلم قصة مالك مقهى ريك أمريكان، ريك بلين (همفري بوجارت)، الذي يجتمع مجددًا مع حبه الكبير من الماضي، إلسا لوند (إنجريد بيرجمان)، في الدار البيضاء خلال الحرب العالمية الثانية.

  • The Dead Body (1958) - ألفريد هيتشكوك "الجسد المتساقط" هو فيلم إثارة نفسي من إخراج ألفريد هيتشكوك يستكشف الفروق الدقيقة في العقل البشري وعواقب الهوس. يحكي الفيلم قصة المحقق المتقاعد جون "سكوتي" فيرجسون (جيمس ستيوارت)، الذي تم تعيينه لمتابعة زوجة صديق قديم. وعندما يقع في حبها تبدأ المشاكل.

  • The Wicked One (1950) – Joseph L. Mankiewicz “The Wicked One” هو فيلم عن نجمة المسرح، مارجو تشانينج (بيت ديفيس)، التي تكافح من أجل الحفاظ على مكانتها في برودواي بينما تواجه التهديد المتزايد لامرأة شابة طموحة، إيف هارينجتون (آن باكستر). فاز الفيلم الروائي بستة جوائز أوسكار، بما في ذلك أفضل فيلم وأفضل مخرج.

  • مدينة الأحلام (2001) - ديفيد لينش "مدينة الأحلام" هو فيلم سريالي يستكشف الحدود بين الأحلام والواقع. يحكي الفيلم قصة مخرج سينمائي يتورط في لغز معقد أثناء محاولته صنع فيلمه الجديد. مع أداء لا يُنسى من ناعومي واتس ولورا هارينج، فإن "مدينة الأحلام" هو فيلم يترك المشاهد في حيرة من أمره.

  • العراب (1972) – فرانسيس فورد كوبولا “العراب” تحفة فنية تحكي قصة عائلة مافيا كورليوني وصراعهم من أجل السلطة. الفيلم من إخراج فرانسيس فورد كوبولا ويعتبر أحد أفضل الأفلام على الإطلاق. مع أداء لا يُنسى لمارلون براندو، وآل باتشينو، وجيمس كان، فإن فيلم "العراب" هو فيلم يستكشف موضوعات الأسرة والولاء والسلطة.

  • النافذة الخلفية (1954) - ألفريد هيتشكوك "النافذة الخلفية" هو فيلم إثارة نفسي من إخراج ألفريد هيتشكوك يحكي قصة المصور جيف (جيمس ستيوارت) الذي يظل محتجزًا في منزله بعد إصابته ويبدأ في مراقبة جيرانه بعيونهم. المناظير. عندما يشتبه جيف في أن أحد الجيران قد ارتكب جريمة قتل، يبدأ جيف وصديقته ليزا (جريس كيلي) في التحقيق. الفيلم عبارة عن تحفة تشويق تستكشف الحدود بين الخصوصية والتلصص.

  • مريض نفسي (1960) - ألفريد هيتشكوك "سايكو" هو فيلم رعب نفسي من إخراج ألفريد هيتشكوك ويحكي قصة ماريون كرين (جانيت لي)، السكرتيرة التي تسرق المال من رئيسها وينتهي بها الأمر بالبقاء في فندق منعزل يديره نورمان. بيتس (أنتوني بيركنز). يعد الفيلم تحفة تشويق وكان مسؤولاً عن الترويج لهذا النوع من الأفلام.

  • الختم السابع (1957) - إنجمار بيرجمان "الختم السابع" هو فيلم سويدي من إخراج إنجمار بيرجمان يحكي قصة فارس يعود من الحروب الصليبية ويتحدى الموت في لعبة الشطرنج. الفيلم عبارة عن تأملات في الحياة والموت والإيمان، ويعتبر من أفضل الأفلام التي تم إنتاجها على الإطلاق. مع أداء ماكس فون سيدو في دور الفارس، يعد فيلم "الختم السابع" تحفة فنية تتجاوز الحواجز الثقافية.

  • ساحر أوز (1939) - فيكتور فليمنج "ساحر أوز" هو فيلم كلاسيكي من أفلام الطفولة كان محبوبًا منذ أجيال. يحكي الفيلم قصة دوروثي جيل (جودي جارلاند)، التي يأخذها إعصار إلى أرض سحرية تسمى أوز. وبمساعدة أصدقائها الجدد، تنطلق في رحلة للعثور على ساحر أوز والعودة إلى المنزل. مع الأغاني الشهيرة مثل "Over the Rainbow" والعروض التي لا تُنسى من جارلاند ونجومها المشاركين، يعد "The Wizard of Oz" فيلمًا يتجاوز حواجز الزمن.

  • هذه فقط بعض الأفلام الكلاسيكية التي يجب على كل محبي الأفلام مشاهدتها. ويعد كل فيلم من هذه الأفلام تحفة فنية ساعدت في تشكيل تاريخ السينما وتركت بصمة لا تمحى على الثقافة الشعبية. إذا لم تكن قد شاهدت هذه الأفلام بعد، فلا تضيع المزيد من الوقت وابدأ بمشاهدتها اليوم.

كن على اطلاع بكل ما يحدث في العالم من خلال محتوانا الحصري على شبكات التواصل الاجتماعي، تابعنا انستغرامتيك توكتويتر إنها أخبار جوجل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. Campos obrigatórios são marcados com *

انتقل إلى أعلى